الجيش والأمن

تل أبيب تحت القصف وحرب جديدة على غزة (تقرير محدث بآخر الأخبار)

تحديث 3:39 ص: الجيش الإسرائيلي: إطلاق قذيفتين من غزة على شاعار هانيجيف.. والقبة الحديدية تسقط أحدهما.

تحديث 3:00 ص: صفارات الإنذار الإسرائيلية تدوي في منطقة شاعار هانيجيف وسيدوت نيجيف.

تحديث 2:55 ص: إطلاق صواريخ من قطاع غزة لمنطقة “غلاف غزة” المحتلة.

تحديث 2:50 ص: صافرات الإنذار تدوي من جديد في المنطقة المحاذية لقطاع غزة.

تحديث 2:41 ص: الجيش الإسرائيلي يتهم حماس رسميًا بالوقوف وراء إطلاق الصواريخ على تل أبيب.

تحديث 2:34 ص: وزارة الصحة في حماس: لا إصابات نتيجة الغارات الإسرائيلية.

تحديث 2:18 ص: الجيش الإسرائيلي: قذيفة فلسطينية تسقط في قطاع غزة نتيجة محاولة إطلاق فاشلة.

تحديث: يديعوت أحرونوت: سلاح الجو قصف 10 أهداف تابعة لحركتي حماس والجهاد الإسلامي في قطاع غزة.

تحديث 2:09 ص: بلدية سديروت تسخر من بلدية تل أبيب على تويتر: “قليل من الضجة، هل خفتم؟ تفضلوا عندنا ملاجئ VIP والمضيفين عندهم خبرة”.

تحديث 2:00 ص: رئيس الأركان السابق وزعيم كتلة كاحول لافان الإسرائيلية المنافسة لنتنياهو يعقد اجتماعًا مع متخصصين أمنيين الآن لمناقشة سقوط صواريخ على تل أبيب.

تحديث 1:54 ص: طيران العدو يستهدف موقع البحرية بمنطقة الواحة شمال غزة.

تحديث 1:50: التلفزيون الإسرائيلي: سلاح الجو قصف 7 أهداف في قطاع غزة.

تحديث 1:47: طيران الاحتلال يجدد قصفه لقطاع غزة بصاروخ خامس.

تحديث 1:42 ص: سقوط قذيفة تم إطلاقها من قطاع غزة في منطقة مفتوحة في أشكور.

تحديث 1:40 ص: صافرات الإنذار تدوي في أشكول.

تحديث 1:35 ص: معاريف: صافرات الإنذار تدوي في المنطقة المحاذية لقطاع غزة.

تحديث: 1:27 ص: طيران الاحتلال يقصف الميناء الجديد غرب خان يونس في قطاع غزة.

تحديث: 1:22 ص: المتحدث باسم جيش العدو: بدء الهجوم ضد أهداف في قطاع غزة.

تحديث 1:13 ص: سلاح الجو الإسرائيلي يقصف قطاع غزة.

تحديث 12:55 ص: انتهاء الاجتماع الأمني بين نتنياهو والقادة العسكريين والأمنيين.. ومصدر أمني لمعاريف: اتخذ القرار.

تحديث: داخلية حماس: نتابع إطلاق صواريخ من غزة خارج الإجماع الوطني وسنتخذ إجراءات بحق المخالفين.

تحديث: 12:28 ص : الإذاعة الإسرائيلية: تواصل المشاورات الأمنية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع مسؤولين أمنيين.

تحديث 00:00 صباح الجمعة 15 مارس 2019: موقع روتر الإسرائيلي: اتُخذ القرار.. الجيش الإسرائيلي سيرد بقوة اليوم

تحديث: يديعوت أحرونوت: مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يطلب من جميع الوزاراء بعدم إجراء أي مقابلات أو الإدلاء بأي تصريحات حول القصف الذي تعرضت له تل أبيب.

تحديث: منافس نتنياهو الرئيسي في الانتخابات بني جانتس: يجب أن يكون الرد على قصف تل أبيب عنيفًا.

تحديث: حركتا حماس والجهاد ينفيان مسؤوليتهما عن إطلاق الصواريخ على تل أبيب.

تحديث: الجيش الإسرائيلي: إطلاق الصواريخ فاجأنا ولم يكن عندنا أي معلومات استخباراتية.

الملاجئ والغرف المحصنة في إسرائيل: هنا يقضي الإسرائيليون ليلتهم

دوت صافرات الإنذار في تل أبيب وعدد من المدن الإسرائيلية، مساء الخميس، وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن دوي انفجارات سمع في تل أبيب.

وأمرت الحكومة الإسرائيلية بفتح الملاجئ في تل أبيب وريشون لتسيون، وطلبت من المواطنين البقاء في الغرف المحصنة أو في الملاجئ، هذا فيما توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى المجمع الحكومي لعقد جلسة تقدير موقف.

ورغم إعلان وسائل الإعلام الإسرائيلية عن إسقاط صاروخ فلسطيني بواسطة القبة الحديدية، عاد جيش العدو ليعلن أنه لم يسقط أي صواريخ.

وفي إطار المزايدات الانتخابية، بدأ الساسة الإسرائيليون في الإدلاء بتصريحات متطرفة رغبة منهم في الحصول على عدد أكبر من الأصوات في الانتخابات الجارية، حيث طالب وزير الدفاع السابق، أفيجدور ليبرمان، بعودة سياسة الاغتيالات وتدفيع من أطلقوا الصواريخ الثمن.

فيما قال موشي كحلون، إن “إطلاق الصواريخ من غزة هذا المساء أمر خطير جدا، جميع المنظمات في قطاع غزة هي منظمات إرهابية ووفق هذا النحو ينبغي معاملتها، سأؤيد عودة سياسة الاغتيالات لأنه في رأيي، ليس هناك حصانة لأي شخص في المستوى السياسي لحركة حماس أو أي منظمة أخرى”، على حد قوله.

ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن وزير الدفاع الأسبق عامير بيرتس قوله: “يجب ألا نقبل هذا التصعيد من غزة، الليلة يجب أن يكون هناك رد صعب للغاية”

وفي تطور للأحداث، غادر الوفد المصري الموجود في قطاع غزة للتوصل بين تهدئة بين حركة حماس وإسرائيل القطاع.

وأعلن متحدث باسم نجمة داود الحمراء أن العشرات أصيبوا “بالهلع” بعد أصوات الانفجارات وتم تحويلهم إلى مستشفى ولفسون في حولون.

الوسوم

محمد فرج

محرر في موقع "إسرائيل الآن"

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق